مفسدات الصوم المعاصرة

• July 19, 2020

• 506
• 
• 
• 
• 
• 

 

– التخدير على قسمين التخدير على قسمين:

١- تخدير جزيء مثلا تخدير جزيء لبعض الجسم فهذا الإنسان يشعر فلا شيء في صومه عقله معه.

٢- وهناك تخدير كلي فهذا كالمغمى عليه فإذا كان طول النهار مغمى عليه وكان مُخدراً فهذا نقول عليه القضاء، أما إذا كان أغلب النهار في وعيه فهذا لا شيء في صيامه.

– الدهانات والمراهم لا شيء فيها.

– اللاصقات للتداوي لا شيء فيها

– هناك أقراص توضع تحت اللسان لبعض الأمراض كأمراض القلب لا شيء فيها؛ لأن هذه الأقراص تذوب وما تدخل الجوف وإنما في الدم.

– غسيل الكلى غسيل الكلى من مفسدات الصوم؛ لأن هناك مواد غذائية تكون في جسم الإنسان يجعلون هذه المواد في جسم الإنسان.

– الحقن الشرجية، يعني التحاميل التحاميل لا شيء فيها، كذلك المنظار إذا جعلوا في دبر أو في ذكر الرجل أو دبر الإنسان لا شيء في ذلك؛ بخلاف المنظار الذي يُجعل في المعدة انتبه المنظار الذي يُجعل في المعدة فيه تفصيل:

١- هناك يعني مادة أو مواد توضع على المنظار مواد دهنية حتى يدخل هذا المنظار في المعدة وفي المكان فهذه المواد تدخل في المعدة فيكون من المفسدات.

٢ – أما من غير هذه المواد فلا شيء في ذلك، والأغلب في هذه المناظير أن المنظار توضع عليه هذه المواد الدهنية.

– القسطرة للقلب لا شيء في هذه العملية.

– الأشعة كذلك.

– قلع الأسنان لا شيء فيه.